الرئيسيةتكنولوجيا وانترنتتخفيض رسوم التوصيل:التوفير السنوي لزبائن بيزك – 660 مليون شاقل

تخفيض رسوم التوصيل:التوفير السنوي لزبائن بيزك – 660 مليون شاقل

• التوفير السنوي للسوق في البلاد سيبلغ حوالي مليارد شاقل
• التوفير النابع من تخفيض سعر دقيقة المحادثة من بيزك إلى الخليوي ينتقل مباشرة إلى المستهلك
• لأول مرة، تعلن بيزك أنها ستسوّق مسارات لخطوط هاتف تشمل دقائق محادثة لهواتف نقالة وأرضية
• في أعقاب تخفيض رسوم التوصيل، فان دقيقة محادثة من بيزك إلى خليوي ستكلف اقل من 15 اغورة للدقيقة – توفير بحوالي 60% بتكلفة دقيقة المحادثة
• في حالة أن مستهلكي الاتصالات سيقومون بزيادة استخدام الهاتف البيتي على حساب المكالمات من الخليوي ، فان التوفير في مصروفات الاتصالات للعائلة سيصبح اكبر بكثير
• ستوفر العائلة سنويا حوالي 900 شاقل وأكثر في مصروفات الاتصالات

في أعقاب تخفيض رسوم التوصيل، سينخفض ثمن دقيقة المحادثة من هاتف بيزك إلى الهاتف الخليوي بحوالي 60% وسيصل إلى 14.74 اغورة فقط، هذا مقابل 35.48 اغورة، ثمن دقيقة المحادثة المتعارف عليه اليوم.المعنى الرئيسي انه سيكون الاتصال ارخص من بيزك إلى الخليوي، وكذلك مقابل محادثة تتم بين جهازين خليويين لنفس الشبكة الخليوية.
تخفيض رسوم التوصيل يلغي تقريبا الفارق في المحادثة بين محادثة من هاتف ارضي إلى ارضي، مقابل محادثة من هاتف ارضي إلى خليوي، ويجعل الاتصال من البيت إلى الخليوي مربح أكثر. من المهم الإشارة إلى انه خلافا للخليوي ، فان التوفير الناتج عن تخفيض دقيقة المحادثة من بيزك إلى الخليوي ينتقل بشكل كامل مباشرة إلى المستهلك.
التوفير السنوي في السوق عامة، جرّاء تخفيض رسوم التوصيل سيبلغ حوالي مليارد شاقل (وفقا لتقديرات حصة السوق في مجال الاتصالات)، بينما حوالي 660 مليون من التوفير الكلي سيصل إلى زبائن بيزك. من المهم أن نتذكر أن التوفير لمستهلكي الاتصالات لا يستوجب تغييراً في العادات السلوكية.إضافة إلى هذا، في حالة زاد مستهلكو الاتصالات استخدام الهاتف البيتي على حساب محادثات من الخليوي، سيصبح التوفير في مصروفات الاتصالات للعائلة اكبر بكثير.
كتقدير لتخفيض رسوم التخفيضات وكخطوة تهدف لتشجيع الزبائن بالتحدث مجددا من الهاتف الأرضي، تعلن بيزك أنها ستسوق قريبا مسارات هاتف جديدة، حيث تعرض للمرة الأولى رزما تدمج دقائق للأرقام الخليوية والأرضية. الرزم تشمل خط بيزك، بنك دقائق (300, 600, أو 750دقيقة) ، ذاكرة صوتية ورد آلي.تسعيرة الرزم تتراوح بين49.90 شاقل شهريا حتى 74.90 شاقل شهريا،يتعلق بعدد الدقائق التي اختارها الزبون. الانضمام إلى مسارات الاتصالات الهاتفية غير منوط  بالالتزام. وكذلك تعلن بيزك أيضا عن إطلاق مسارات جديدة لقطاع الأعمال،

وستتضمن رزم دقائق لهواتف خليوية وأرضية وستؤدي إلى توفير ملحوظ وكبير لزبائن قطاع الأعمال أيضا.
ويتضح من معطيات بيزك انه جراء تخفيض رسوم التوصيل ستتمكن العائلة من توفير حوالي 900 شاقل سنويا وأكثر في مصروفات الاتصالات الهاتفية، وهذا على افتراض أن التخفيض في تكلفة دقيقة محادثة من هاتف ارضي إلى خليوي ستؤدي أيضا إلى تحويل حوالي 10% من المحادثات من الهاتف الخليوي إلى الهاتف الأرضي. كلما أجرى مستهلكو الاتصالات أكثر دقائق استعمال من الهاتف الخليوي إلى الأرضي ، كلما ازداد توفير العائلة في مصروفات الاتصالات ولذا يمكن أن يكون أعلى أيضا من هذا المبلغ.
ويستدل من استطلاعات قامت بها بيزك أن الجمهور يخطئ إذ يعتقد أن المكالمة من الهاتف الأرضي إلى الخليوي أكثر تكلفة من المحادثة من هاتف خليوي إلى خليوي بينما العكس  هو الصحيح. محادثة من الهاتف الأرضي إلى الخليوي أقل تكلفة بكثير في معظم الحالات، أيضا عندما نقارن السعر إزاء تكلفة دقيقة محادثة تجرى في نفس الشبكة. ويتضح أيضا من معطيات الشركة أن الزبون المتوسط في بيزك يتحدث من البيت حوالي 270 دقيقة في الشهر إلى الأرقام الأرضية و80 دقيقة إلى الهواتف الخليوية.
تخفيض رسوم التوصيل في هذا الوقت يعزز الرسالة التي تقوم بيزك بنقلها في السنة الأخيرة بواسطة الحملة الدعائية وشعارها "في البيت منحكي من بيزك ومنوفر". حملات بيزك في السنة الأخيرة تهدف إلى توطيد المفهوم القائل لدى زبائن الشركة  أن لدى تواجدهم في البيت فمن المربح أكثر الاتصال من الهاتف الأرضي.
وبالمقابل فان بيزك تنطلق في حملة دعائية تشكل موجة أخرى من الدعايات التي تنادي جمهور زبائنها إلى التحدث من البيت. والحملة الدعائية هي تحت شعار "من اليوم نتحدث من بيزك إلى الخليوي ونوفر الكثير".