افادت مصادر طبية أن سيدة في الأربعينات من عمرها عثر عليها وهي فاقدة للحياة بظروف تراجيدية، وذلك في منزل عائلتها في قرية ديرحنا.
وبحسب المعلومات فإن نبأ وفاتها قد وقع كالصاعقة على ابناء عائلتها، في حين بدأ العشرات من المعارف والأقارب بالتوافد الى المنزل للوقوف الى جانبهم في مصابهم الجلل.
في الوقت الذي تحقق فيه الشرطة في الخلفية علمًا ان الشرطة نفت ان تكون الخلفية جنائية.